تهديد صهيوني بتصعيد الأوضاع على حدود غزة إذا استمر إطلاق الصواريخ

تهديد صهيوني بتصعيد الأوضاع على حدود غزة إذا استمر إطلاق الصواريخ

[ 13/08/2011 - 04:49 م ]

حذرت جهات حكومية إسرائيلية حركة حماس من تصعيد إسرائيلي في حال استمرار إطلاق القذائف على جيش الاحتلال الإسرائيلي وبلدات جنوب الدولة العبرية، ونقل راديو جيش الاحتلال عن تلك المصادر قولها انه "رغم التطمينات التي بعثت بها حركة حماس خلال الايام الاخيرة عبر مبعوثين دوليين الا ان استمرار اطلاق القذائف من غزة يضع علامات استفهام حول قدرة حماس على ضبط الاوضاع في قطاع غزة او تساهلها مع عمليات اطلاق القذائف".

وقالت المصادر ان حماس "اكدت لوسطاء انها تبذل اقصى ما في وسعها لضبط الاوضاع بغزة" مؤكدة عدم رغبتها في تصعيد الاوضاع في القطاع"، وقالت مصادر امنية اسرائيلية أن هذا القرار جاء في أعقاب ازدياد أعداد الصواريخ المحلية الصنع المنطلقة من غزة باتجاه اسرائيل، وأن القرار اتخذ بعد الرسائل التي بعث بها رؤساء السلطات المحلية في المنطقة المستهدفة بالصواريخ الفلسطينية إلى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وفي مقدمتهم رئيس بلدية عسقلان "بني فعاكنين".

وكان الكاتب يوسي ميلمان قد اشار في صحيفة "هآرتس" الى إمكانية توجه رئيس الحكومة الإسرائيلية إلى القيام بـ"حملة عسكرية" وذلك لإنقاذ سلطته من الاحتجاجات التي تتواصل للأسبوع الثالث على التوالي، مشيرا في هذا السياق إلى حرب 67 كمن أخرجت إسرائيل من حالة الركود الاقتصادي، والحرب العالمية الثانية كمن أخرجت الولايات المتحدة من الكساد الكبير.

هآرتس، 12/8/2011

مشكور

تهديد صهيوني بتصعيد الأوضاع على حدود غزة إذا استمر إطلاق الصواريخ Jb13134727591

تسلم ياشعبنا ع العز معود
ياطلت خيلنا اصل واصايل
لعيون ابو جندل ع العدا مايل

الجيش الصهيوني و"الشاباك" والشرطة يشكّلون "قيادة سبتمبر" لمواجهة أي تطورات محتملة
[ 16/08/2011 - 07:09 م ]

كشفت مصادر صهيونية أن الجيش والشرطة و"الشاباك" قد شكّلوا مؤخراً ما أسموه "قيادات سبتمبر"، لتنسق فيما بينها، وتجهز ردوداً لأي تطور أمني محتمل، بما في ذلك خروج الفلسطينيين في تظاهرات احتجاجية، واحتمال محاولة السوريين، و"حزب الله"، القيام بعمل عسكري أو هجمات مسلحة لنقل انتباه الرأي العام العالمي عن أحداث الثورة السورية.

وأضافت المصادر أن "إسرائيل" تقوم بتكثيف عمليات الرصد الإستخباراتي لما يدور لدى الفلسطينيين، حيث أن أي تحرك مادي أو إلكتروني يخضع للفحص الفوري، ويُنقل لمراكز "قيادة سبتمبر" للإطلاع عليه، واتخاذ القرار المناسب، كما أتمت قيادة المنطقة الوسطى في الجيش هذه الأيام استعداداتها لاستيعاب محتمل لكتائب احتياط تعزز القوات النظامية عند الحاجة، كي ترابط في قطاعات مختلفة.

موقع الجيش الصهيوني، 15/8/2011

استعدادات صهيونية وتنبؤات استخبارية وتأهيل للجنود لمواجهة مع الفلسطينيين

[ 16/08/2011 - 06:57 م ]

تواصل "إسرائيل" استعداداتها الأمنية والعسكرية والسياسية لمواجهة ما بات يعرف بـ"استحقاق أيلول"، حيث أعدت لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست مبادرة سياسية يمكنها منع الاعتراف بدولة فلسطينية، لو أن الحكومة بادرت لخطة سياسية، وقد تبلورت المبادرة المؤلفة من 50 صفحة، وتضم 5 فصول، تتضمن ملحقاً سرياً يعنى بمسائل أمنية حساسة، بعد عمل حثيث لها، بإجرائها لأكثر من 30 لقاءاً مع مسؤولين كبار في وزارة الحرب والمخابرات و"الموساد" والشرطة والنيابة العسكرية، حيث يعنى بالاستعدادات وفحص الآثار المترتبة.

وجاء في التقرير بأن هناك توقعات بأن تكون ساحة المنطقة الوسطى في الضفة الغربية مشتعلة، دون استبعاد حصول تطور أيضا باتجاه الساحتين الجنوبية والشمالية، متوقعاً إمكانية كامنة للمواجهة مع جموع كبيرة من الفلسطينيين يحتشدون في بؤر الاحتكاك على طول الجدار أو المستوطنات، ما يعني أن الجيش لا يمكنه أن يعرض المستوطنات للخطر، وبالتالي سيتعين عليه التصدي لهذا الوضع، ولهذا فإنه بصدد عملية متقدمة لشراء كميات كبيرة من وسائل تفريق المظاهرات، كاشفاً عن نقاط خلل عديدة في الاستعداد من النواحي السياسية، الدبلوماسية، والقانونية، فيما الاستعداد في المجالين العسكري والأمني يبدو جيداً.

في ذات السياق، شهدت جلسة المجلس الوزاري الثماني برئاسة رئيس الحكومة، تقديم اقتراحات من قبل عدد من الوزراء ضد السلطة الفلسطينية، للضغط على رئيسها، ودفعه للتراجع، وهو ما عارضه وزير الحرب،إيهود باراك، محذراً من "انهيار" السلطة. ومن الإجراءات المتوقعة: وقف تحويل أموال الجمارك إلى خزينة السلطة، التي تواجه أزمة سيولة خطيرة، وتجد صعوبة في دفع رواتب عشرات آلاف الموظفين، ما يعني انتشار الفوضى في الضفة الغربية، والمطالبة بقطع كافة العلاقات مع السلطة.

في سياق مواز، شكّل الجيش والشرطة و"الشاباك" ما أسماه "قيادات خاصة لسبتمبر"، لتنسق فيما بينها، وتجهز ردوداً لأي تطور أمني محتمل، بما في ذلك خروج الفلسطينيين في تظاهرات احتجاجية، كما تستعد "إسرائيل" لأحداث سبتمبر، عبر تكثيف عمليات الرصد الإستخباراتي لما يدور لدى الفلسطينيين، حيث أن أي تحرك مادي أو إلكتروني يخضع للفحص الفوري، ويُنقل لمراكز "قيادة سبتمبر" للإطلاع عليه، واتخاذ القرار المناسب.

كما تعتزم الشرطة الصهيونية إخلاء معسكرات خيام الاحتجاج المنتشرة في المدن، استعداداً لتظاهرات أيلول، حيث بذلت جهوداً كبيرة في تحسين جهوزية قواتها، وتم خلال الأشهر الأخيرة تدريب 7400 شرطي لهذه الغاية، وتزويدها بوسائل تفريق تظاهرات، من بينها مواد يتم إطلاقها باتجاه المتظاهرين، تصدر رائحة نتنة جداً، واستيراد عشرات الخيول.

وفي ذات السياق، نقلت مصادر صهيونية رفيعة المستوى أن أي تظاهرات متوقعة ستكون داخل مدن الضفة الغربية، ولن تخرج إلى مناطق "سي" التي يمكن أن يقع فيها احتكاك مع الجيش الصهيوني، ومع ذلك، فقد كثف الأخير من قواته، وقام بزرع آلاف الألغام على الحدود السورية، تحسباً لوقوع مواجهات.

من جانبها، أتمت قيادة المنطقة الوسطى في الجيش أتمت هذه الأيام استعداداتها للاضطرابات المرتقبة في أيلول، وتستعد لاستيعاب محتمل لكتائب احتياط تعزز القوات النظامية عند الحاجة، كي ترابط في قطاعات مختلفة، وتعزز القوات المرابطة، وقد وصل في الأسابيع الأخيرة للقطاعات المختلفة في المناطق ضباط من كتائب الاحتياط من المتوقع أن تتلقى أوامر تجنيد، وأجروا جولات مسبقة، واستعراضات لاحتمال التجنيد، ومع ذلك، يقدر مسئولون عسكريون كبار بأنه لن تكون حاجة لتجنيد الاحتياط، لكن الجيش، يستعد للأسوأ، ومن ذلك: وسائل عديدة لتفريق المظاهرات، كقنابل الغاز والصوت، العيارات المطاطية، الطائرات الصغيرة بلا طيار التي ستحذر من وجود مظاهرات واهتزازات بحيث يكون ممكناً الانتشار السريع، إعداد محاور سير لغرض عبور المركبات، وتعزيز الحراسة في نقاط سفر الجنود.

من جهتهم، أثار عضو الكنيست "يوحنان فلسنار" ما قال أنه "فقدان التنسيق" بين الهيئات المختلفة في المؤسسة الأمنية لمواجهة أيلول، فيما قال العقيد في الاحتياط "باراك بن تسور" أن هناك تنسيقًا أمنياً بين مع السلطة، والأجواء في الضفة مزدهرة اقتصادياً، ويسودها القانون والنظام، ومع هذا، فقد أشار إلى أن الانتقال من وضع أحداث تحت السيطرة إلى انتفاضة واسعة النطاق أمر سريع، ويمكن أن يتغير خلال أيام، على الرغم من النشرات، في الأيام الأخيرة، التي تدّعي أن السلطة أوعزت لأجهزة الأمن بمنع المواجهات.

المراسل العسكري "اناشيل بيبر" كشف أن الجيش قرّر عدم استخدام الدبابات في الضفة الغربية، حتى لو كان التصعيد عنيفاً، وحتى مع تجدد العمليات المعادية، ووفقاً لكلام ضابط رفيع المستوى في سلاح المدرعات، فإن التقدير في الجيش بخلاف الانتفاضة الثانية، خصوصاً عملية "السور الواقي" التي استخدمت فيها الدبابات بشكل واسع في حرب ضد المنظمات المسلحة، أما حالياً فلا يوجد خلايا كبيرة في المنطقة، أو وسائل قتالية تتطلب معالجة من قبل الدبابات.

من جهته، قال البروفيسور "دوري غولد" السفير الصهيوني السابق في الأمم المتحدة، أن الفلسطينيين في الضفة الغربية غير معنيين بانتفاضة ثالثة، حتى الآن، لأنه بحسب تقرير عن البنك الدولي، فقد نما اقتصاد الضفة بـ8% عام 2010، وسيتحول إلى خسارة كبيرة عند السلطة الفلسطينية إذا بدأت مواجهة تتصاعد لتصبح عنفاً شاملاً.

مركز القدس للشؤون العامة، 15/8/2011

"ليفني" تتهم "نتنياهو" بأنه غير مدرك للواقع السياسي في الكيان الصهيوني
[ 16/08/2011 - 07:06 م ]

أكدت رئيسة المعارضة الصهيونية تسيبي ليفني, ان القرار الفلسطيني بالتوجه إلى الأمم المتحدة لنيل عضوية كاملة في المنظمة الدولية, لا يصب في مصلحة إسرائيل.

وحملت ليفني رئيس الوزراء نتنياهو مسؤولية الإخفاق السياسي, مضيفة "إن عدم إدراك نتنياهو للواقع السياسي فضلا عن رفضه الاستمرار في المفاوضات السياسية مع الفلسطينيين التي اجرتها حكومة كاديما سيؤدي الى انزلاق إسرائيل نحو تقصير سياسي خطير وغير مسبوق".

واشارت ليفني الى ان نتنياهو بدلا من إقامة دولة فلسطينية من خلال تسوية سياسية قام بفتح المجال امام العالم الى الاعتراف بدولة فلسطينية بخلاف موقف إسرائيل.

وكالة رويتر، 15/8/2011

فلسطينيو الـ48 يعلنون أنهم "لن يدخلوا الخيام اليهودية"

[ 16/08/2011 - 07:29 م ]

يصعد فلسطينيو المناطق المحتلة عام 1948 نضالهم لمواجهة سياسات التمييز ومن أجل الأرض والمسكن بمعزل عن الاحتجاجات اليهودية على الغلاء وأزمة السكن. وقررت لجنة المتابعة العليا لشؤون فلسطينيي ال48 في اجتماعها، إقامة لجان شعبية في كل قرية ومدينة عربية وتشكيل لجنة شعبية قطرية واحدة تخوض النضال من أجل الأرض والمسكن.

وأجمع المشاركون على ضرورة إيصال صوت فلسطينيي الداخل إلى الحكومة الإسرائيلية. وقال رئيس “المتابعة العليا” محمد زيدان إن فلسطينيي الداخل لن يضعوا بيضهم في سلة المتظاهرين اليهود”، لأن ظروفهم تختلف عن حركة الاحتجاج اليهودي وتابع “لن ندخل الخيام اليهودية”.

الخليج، 15/8/2011

» عشرات الصواريخ تدك قواعد الاحتلال الجوية والبرية
» أول خطاب لإسماعيل هنية بعد وقف إطلاق النار صوت وفيديو
» جولة نواب التشريعى على حدود غزة مع مصر